الأربعاء، أكتوبر ٢٢، ٢٠٠٨

كلام جرايد



إنتظرتها طويلاً ، وقد أتت ، وقد كانت كما توقت ممتعة ، فقراءة الجرائد بالنسبة لى ليست قراءة والسلام ولكنها قراءة ممتعة فقراءة جريدة مثل الدستور يستلزم قدر عالى من ( المخمخة ) فهى ليست جريدة ككل الجرائد ، وقد أتت اليوم السابع لتكمل لى حالة الإستمتاع ، فليست كل جريدة صالحة للقراءة ، وكما أؤمن باختلاف وجهات النظر أؤمن أيضًا بإختلاف النظر نفسه ، بأنا لا أعرف كيف تقراء جريدة مثل روز اليوسف أو الجمهورية ، وسنتكلم عن كل جريدة على حدة وبعض التعليقات على كل صحيفة ، وبعض الموضوعات .
وإلى لقاء ...

ليست هناك تعليقات: