الاثنين، أغسطس ٠٦، ٢٠٠٧

من الكنيسة إلى الجامع والعكس


الطريق من الكنيسة إلى الجامع طريق يتكرر كل يوم واليوم ينعكس الطريق ليصبح من الجامع إلى الكنيسة وتكرر فى كل حلة تغيير للديانه ما يسمى بالرده ،فدائما يثور الأخوة المسيحيين عند دخول أحدهم للأسلام وخاصة لة كان المتحول عن الدين فتاه ، والأن يثور المسلمون للقضية الأولى فى تاريخها (كما ذكرت وسائل الإعلام) وهى طلب الشاب محمد أحمد حجازى إثبات مسيحيته فى الأوراق الرسميه ، ومن المعروف أن بعض القضايا ستقام ضد محمد ومحاميه ،وسوف يقام كرنفال إعلامى(هوجه إعلاميه) منها المؤيد لحرية العقيده ومنها المعارض لها وخاصة لو كانت تحول إلى المسيحيه ولا أعلم هل ستتحول (الهوجه) الإعلاميه إلى (هوجه)جماهيريه يعنى مظاهرات فى الشوارع والأزهر ولا هيظل الناس ينظرون من خلف الأبواب



...............................................





بالنسبة لى أنا أنا معنديش مشكله إن أى حد يروح المسيحية أو يأتى الإسلام ،لأنى مؤمن بحرية العقيده وإن اللى عايز يروح أى ديانه يروح لأنه ببساطه مخير ولأنه سيحاسب فى الأخرة على عقيدته وعمله فى الدنيا وحسب علمى -المحدود- إن حد الرده اللى هو القتل ذكر لأن فى السابق كانت الرده مرتبطه بعمل تخريبى (تكدير السلم والأمن العام) أو عمل إرهابى ، فارتبطت الرده بتهديد الأمن العام ، يعنى الأثنين مع بعض شروه وحده وعشان كده هنعمل قانون أو مسأله حسابيه


حد الرده =الخروج من الإسلام + تكدير الأمن العام


هذا ما فهمناه عن حد الرده

والله الموفق

ليست هناك تعليقات: